الجمعة، 3 أغسطس 2012

معزوفةٌ حائرة

تتهادى الى مسامعي ألحان .. تُطرب القلب وتملؤه اطمئنان
معزوفاتٌ قافيتها الحنان
, وعند الإنصات اليها تروي الظمآن
أحرفها أحرف عشقك
.. وكلماتها قوافي تصف حبك
لا تُحرّك ساكناً فقلبي يشعر
, وجسدي يرتخي  ويتخدّر
سأعيدُ على مرّ الوقت ما أقوله
فلا شيء يصفك
, ولا شيء يُقدّرك
سأصرخ عالياً ليشهد الجميع على حبي لك
سأرفع صوتي ليعلم البشر انني لك وحدك
ليسمعوا
, ولينصتوا
أنا لستُ لأيِّ شخصٍ
... سواك !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق